حبيبتي الحوراء
عظم الله اجرك في وفاة الوالد واسكنه باذنه تعالى في جنان الخلد مع الشهداء والصديقين ان شاء الله
وربي اعتذرت بدوري عن تقبل أي تهنئة بالعيد حتى من قبل الاهل حزنا على ماحدث في الكرادة... شباب بعمر الورود قصص يشيب لها شعر الراس لم تحكى ولم تنشر....هناك من كان يجهز لزواجه اول العيد عوائل بأكملها ابيدت حرقا والماساه ان هناك مقهى اجتمع فيه الكثير من جريجين جامعة المأمون احتفالا بتخرجهم اكثر من خمسة وعشرون خريجا ماتوا جميعا حرقى...المهم اقدر شعورك وربي يحفظك يارب انت والأولاد وتكون هذه خاتمة لاحزانكم وتقبلي تحياتي اختي الفاضلة