|
الديوان العام الحوار العام ( فكر و سياسة ) ،، يُمنع في هذا القسم إدراج الموضوعات أو المقالات المنقولة مالم يكن عليها تعليق من ناقلها ، ويمنع إدراج الموضوعات الطائفية والمذهبية والعنصرية القبلية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمس، أن حلف شمال الأطلسي وافق بالإجماع على ضرورة التحرك بشكل فوري لمواجهة خطر ما يسمى تنظيم الدولة الإسلامية «داعش» لأنه يشكل تهديداً لأعضاء التحالف. وقال في مؤتمر صحفي بعد اجتماع قمة، إن حلفاء رئيسيين في الحلف يقفون على أهبة الاستعداد لمواجهة هذا الخطر الإرهابي من خلال العمل العسكري والاستخبارات وإنفاذ القانون وكذلك الجهود الدبلوماسية. لكنه أكد أن التحالف الدولي بحاجة إلى أن «يتعدى دائرة الدول الغربية ليضم دولا ذات أغلبية سنية ترفض هذا النوع من التهديد الذي يمثله داعش،
الحرب التى على الابواب لمحاربة داعش كيف سوف تكون الحرب وهل هيا جوية او جوية برية الدول المساهمة في هذا الحرب موقف السنة الذين تحت سلطة داعش هل سوف ينتفضون على داعش عند انطلاق اول رصاصة ام سوف يجدون الدعم هل الغرب استوعب ان داعش هي نتيجة مضلومية السنة وانها سوف تقوم بضمان انصافهم كم تحتاج تلك الحرب من الوقت لهزيمة داعش وهل سوف يقضى عليها ام اضعافها هل داعش منظمة دينية ام سياسية تستخدم الدين كوسيلة لاغراض سياسية |
رقم المشاركة : ( 2 )
|
|||||||||
|
|||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
الأردن خارج التحالف الدولي... حتى إشعار آخر
نأى الأردن، الواقع ضمن الحدود الجغرافية للدولة المستقبلية التي يطمح لها تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، بنفسه عن الانخراط في التحالف الدولي لمواجهة التنظيم، ليخالف بذلك التوقعات التي رشّحته طرفاً أصيلاً في التحالف الذي ضم حلفاء تقليديين للمملكة الأردنية، لمواجهة خطر مباشر عليها. قرار النأي بالنفس عن التحالف الذي تشكّل على مرأى ومسمع الملك الأردني عبد الله الثاني خلال مشاركته في قمة حلف شمال الأطلسي، أعلنه رئيس الوزراء الأردني عبد الله النسور، يوم السبت الماضي، بعد ساعات من وصول الملك إلى البلاد عائداً من القمة. - See more at: http://www.alaraby.co.uk/politics/a4....y8ZrKV8J.dpuf |
رقم المشاركة : ( 3 )
|
|||||||||
|
|||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن الولايات المتحدة بصدد تشكيل تحالف دولي إقليمي لمواجهة التهديدات التي يشكلها تنظيم الدولة الإسلامية "داعش", في كل من العراق وسوريا على منطقة الشرق الأوسط والعالم، وأوردت أنه من المقرر أن يتوجه وزير الدفاع الأميركي تشاك هيغل إلى الشرق الأوسط , لترسيخ هذا التحالف.
وكشفت الصحيفة في 8 سبتمبر أن هيغل توجه إلى تركيا الاثنين بهدف استمالتها في المعركة ضد "داعش", وأضافت أنه بالرغم من عدم معرفة الدول المشاركة في التحالف بعد, فإن مسؤولين أميركيين يتمثلون في بعض مخططي وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون" يتصورون أن تدمير تنظيم الدولة يتطلب حملة عسكرية تستمر ثلاث سنوات. وتابعت الصحيفة أن وزارة الدفاع الأميركية تعمل على خطة من ثلاث مراحل، وأن المرحلة الأولى بدأت بشن غارات جوية، وتتمثل المرحلة الثانية في تكثيف جهود تدريب وإرشاد الجيش العراقي والمقاتلين الأكراد أو دعمهم بالسلاح، وأما المرحلة الثالثة فتهدف إلى تدمير تنظيم الدولة داخل سوريا. وأوردت الصحيفة -بحسب تقديرات واضعي الخطة في البنتاجون- أن الخطة تستغرق حوالي 36 شهرا، أي بعد انتهاء فترة حكم الرئيس الأميركي باراك أوباما، وأشارت إلى أن أوباما أعلن عزمه الإدلاء بخطاب بشأن مكافحة "الإسلاميين المتطرفين" الأربعاء القادم. وكان أوباما قال في مؤتمر صحفي الاثنين إنه سيعقد غدا الثلاثاء اجتماعا مع زعماء الكونجرس لنيل دعمهم لاستراتيجيته للتصدي للتنظيم الذي يسيطر على مناطق في سوريا والعراق. وأضاف أنه سيلقي اليوم التالي خطابا موجها لمواطنيه يشرح فيه خطته لمهاجمة تنظيم الدولة، الذين اعتبرهم قد يصبحون في نهاية المطاف خطرا على الولايات المتحدة. وشدد أوباما على أنه لن يرسل قوات أميركية على الأرض، وأنه لا ينوي إعادة شن هجمات "تماثل الحرب في العراق". وكانت الولايات المتحدة اتفقت مع تسع دول في حلف شمال الأطلسي "الناتو" على أن تنظيم الدولة يشكل تهديدا خطيرا على الدول الأعضاء في الحلف، وتعهدت بالتصدي له والتضييق على موارده المالية, وملاحقته عسكريا. وفي ختام قمة الحلف, التي أقيمت يومي 4 و 5 سبتمبر, في مدينة نيوبورت بمقاطعة ويلز البريطانية, طالب الرئيس الأمريكي باراك أوباما الدول العربية الحليفة برفض "الفكر الإرهابي", الذي يطرحه تنظيم الدولة الإسلامية. وأضاف أوباما أن التحالف الجديد, الذي يتألف قوامه من دول الناتو, سيكون قادرا على إعداد حملة مستدامة لدحر المسلحين, وتابع "من الضروري على وجه اليقين أن تقف إلى جانبنا دول عربية، وتحديدا ذات الغالبية السنية، رافضة للفكر الإرهابي المتطرف الذي نراه في تنظيم الدولة الإسلامية، وهو ليس من الإسلام في شيء، كما أنها على استعداد للانضمام إلينا على نحو فعال في حربنا |
رقم المشاركة : ( 4 )
|
|||||||||
|
|||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
وزير الخارجية الأمريكي في المملكة لبحث سبل مواجهة "داعش" .. الثلاثاء
الاثنين 13 ذو القعدة 1435 الموافق 08 أيلول (سبتمبر) 2014 واشنطن (وكالات):أعلنت الخارجية الأمريكية أن وزير الخارجية جون كيري سيزور كلا من السعودية والأردن الثلاثاء (9 سبتمبر)، مشيرة إلى أن كيري سيبحث في جدة وعمان، القضايا الإقليمية في المنطقة. وأوضحت الوزارة في بيان لها أنه سيجري مباحثات حول كيفية دعم أمن واستقرار العراق، ومكافحة التهديد الذي تشكله "داعش"، ومواجهة التحديات الأمنية في منطقة الشرق الأوسط. ورغم السعي الأمريكي الحثيث لتشكيل ائتلاف من أجل توجيه ضربات لتنظيم داعش، وقبل الخطة التي سيعلن عنها أوباما الأربعاء (10 سبتمبر 2014)؛ فإن صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية قالت إن المملكة ومصر والإمارات يبدون استعدادهم بشكل متزايد للعمل معًا بعيدًا عن الولايات المتحدة لمكافحة الإرهاب في منطقة الشرق الأوسط. واستدلت الصحيفة على ذلك بقولها إن حكومات الدول الثلاث أكدت أن الولايات المتحدة استهانت بالتهديد الذي شكلته هذه التنظيمات في شمال إفريقيا والشرق الأوسط، ما سمح بتوسع الجماعات المتطرفة الأخرى. ورصدت الصحيفة -في تقرير بثته على موقعها الإلكتروني اليوم الاثنين- الضغوط التي يمارسها كبار المسؤولين الأمريكيين وحكومات عربية على إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما لتوضيح التدابير العسكرية والمالية والدبلوماسية التي تستعد لاتخاذها ضد "داعش" قبل التوقيع على أي تحالف بقيادة الولايات المتحدة. وأشارت الصحيفة إلى أن العنصر الرئيسي في خطة أوباما لمكافحة ودحر متشددي "الدولة الإسلامية" المعروفة بـ"داعش"، يتمثل في اصطفاف ائتلاف من الدول العربية للمساعدة، ما دفع العرب لإعرابهم عن قلقهم وتحفظهم حول تلك الفكرة. ونقلت "وول ستريت جورنال" عن مسؤول عربي كبير شارك في المداولات قوله: "اتفق الجميع على ضرورة التصدي لتهديدات "داعش" وجميع الجماعات الأخرى في المنطقة". مضيفًا: "حتى نرى استراتيجية أو خطة تحدد كيفية تحقيق ذلك الهدف، فإنه سيكون من الصعب كسب تحالف الدول العربية للمشاركة في المعركة". يأتي هذا فيما تستضيف المملكة الخميس المقبل مؤتمرًا دوليًّا لمواجهة التنظيمات الإرهابية المسلحة بالمنطقة بما فيها تنظيم (داعش)، والتي تهدف لزعزعة أمن واستقرار الدول العربية. ويتصادف عقد المؤتمر يوم (11 سبتمبر) تزامنًا مع مرور 13 عامًا على اصطدام 4 طائرات ببرجي مركز التجارة العالمي بمنهاتن، ومقر وزارة الدفاع الأمريكية في 11 سبتمبر 2001، مما أدى لسقوط قرابة 3 آلاف قتيل وآلاف الجرحى. وأشارت مصادر إلى أنه من المقرر أن يضم المؤتمر الذي يترأسه الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية عددًا كبيرًا من الدول العربية، وفي مقدمتها مصر، بالإضافة إلى وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي والأردن ولبنان وعدد من ممثلي الدول. ومن المنتظر أن يشارك وزير الخارجية الأمريكي جون كيري أو نائبه في هذا المؤتمر الدولي لتشكيل تحالف دولي لمكافحة إرهاب داعش الذي يشكل خطرًا على المنطقة جمعاء. |
رقم المشاركة : ( 5 )
|
|||||||||
|
|||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
داعش تقريباً انتهت مهمته بالعراق
و أدى اللي عليه وزياده !! |
رقم المشاركة : ( 6 )
|
|||||||||
|
|||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
سبق
عشائر العراق السنية تحسم الموقف.. والسعودية هي "كلمة السر" ما هو سيناريو "حرب الخليج الرابعة"؟ وما هي الدول المشاركة فيها؟ بندر الدوشي- سبق- الرياض: واجه الرئيس الأمريكي باراك أوباما طائفة من الانتقادات بعد تصريحات أكد فيها أنه حتى الآن لا توجد استراتيجية لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، لكن مقطع الفيديو الذي أفرجت عنه "داعش" حرّك الإدارة الأمريكية لخلق تحالفات واستراتيجيات لمواجهة هذا الغول الإرهابي الذي تمدد ويكسب المزيد من الأراضي في سوريا والعراق. وكشفت نيويورك تايمز عن استراتيجية الرئيس الأمريكي باراك أوباما للهجوم على "داعش"، والتي من المتوقع أن تطول لسنوات وربما حتى تنتهي خلالها فترة الرئيس باراك أوباما، في فترة من المرجح ألا تقل عن ثلاثة أعوام، وذلك بحسب مسؤولين كبار في إدارة "أوباما". الفترة الزمنية المرحلة الأولى من الاستراتيجية بدأت عندما قام الجيش الأمريكي بتنفيذ 145 غارة جوية حتى الآن في العراق، كان الهدف منها حماية المدنيين في العراق، ومحاولة استعادة السدود الاستراتيجية في العراق، ومنع تقدم تنظيم "داعش" لمناطق استراتيجية وحماية الأمريكان والمصالح الأمريكية. المرحلة الثانية من الحملة وهي المقبلة حيث سيتم القيام بجهد استخبارتي وعسكري مكثف يشمل تدريب وتجهيز وتسليح وتقديم المشورة للقوات العراقية والمقاتلين الأكراد، وخلق تحالفات مع العشائر السنية في العراق؛ لمقاتلة تنظيم "داعش" على أن تبدأ هذه المرحلة بعد تشكيل الحكومة العراقية والتي يراد لها أن تكون أكثر شمولية لمجابهة التحديات. القبائل السنية فالبيت الأبيض يعول على القبائل السنية في العراق لإلحاق الهزيمة بهذا التنظيم، حيث يقوم حالياً مسؤولون أمريكيون وعراقيون ودول عربية وخليجية بمحاولة إقناع القبائل السنية للانضمام للتحالف الدولي لمحاربة تنظيم "داعش" وكسر علاقتهم بهذا التنظيم. لكن "نيويورك تايمز" حذرت من أنه إذا لم تكن الحكومة أكثر شمولية، والتشجيع والدعم الأمريكي لم يكن قوياً فربما القبائل السنية قد يكون تحالفها أقل فاعلية بكثير من التحالف السابق في عام 2007، وهذا يعد واحداً من أكبر المخاطر لهذا التحالف، بحسب المسؤولين الأمريكيين، فقد نقلت الصحيفة أن العديد من زعماء القبائل يشعرون بالمرارة من انقلاب نوري المالكي وهو شيعي عليهم. ويقول علي الحاتم وهو من زعماء العشائر المؤثرين: حتى لو حاولوا إقناعنا لمجابهة "داعش" نحن لن نوافق على ذلك. مضيفاً: في السابق قاتلنا القاعدة ونظفنا المنطقة منهم، لكن أمريكا سلمت السيطرة "للمالكي" الذي بدأ في اعتقال الناس وقتلهم، وهرب العديد من مشايخ القبائل الذين قاتلوا القاعدة للمنفى. أما المرحلة الثالثة فهي مواجهة تنظيم "داعش" وهي لا تقل خطورة وصعوبة عن الثانية فهي مواجة تنظيم "داعش" داخل الأراضي السورية، حيث يقول مخططو البنتاغون بأن هذه المراحل ربما تستمر لأكثر من 36 شهراً على الأقل. التصريحات والتحركات في البداية سيقوم "أوباما" بإلقاء خطاب للأمة يوم الأربعاء في ذكرى أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وهي ذكرى مريرة على الشعب الأمريكي، حيث سيستدر عواطف الشعب الأمريكي النافر من الحروب، لكن الحرب على الإرهاب ودون قوات على الأرض هي عناصر القوة التي يستند عليها "أوباما" في هذه الحرب. حيث من المتوقع أن يفهم الشعب الأمريكي أنه لن يخوض حرباً أو غزواً مثل العراق، بل حرباً على الإرهاب، وهو ما يبحث عنه "أوباما"؛ حيث يسعى لحشد التأييد لهذه الحرب التي لا مفر منها. حرب مختلفة هذه الحرب ستكون مختلفة بحسب الصحيفة، حيث هي ليست حرباً بطائرات بدون طيار مثل الحرب على الإرهاب في باكستان واليمن، وليست حرباً مثل أفغانستان بقوات على الأرض، وليست كحرب كوسوفو والتي استمرت على شكل غارات لمدة 78 يوماً عام 1999، وهي أيضاً على عكس حملة الناتو ضد معمر القذافي حيث كانت الإدارة الأمريكية تقود من الخلف. بل هي حرب تقودها أمريكا بشكل محوري؛ فقد قال جون كيري أثناء قمة "الناتو" في ويلز بأنه لدينا القدرة على تدمير تنظيم الدولة، قد تستغرق عاماً أو عامين، قد تستغرق ثلاثة أعوام، لكننا قررنا أن تحدث. أما نائب مستشار الأمن القومي للرئيس "أوباما" أنتوني بلينكن فقد قال لـ"سي إن إن" الأمريكية: إن الولايات المتحدة قد تضطلع بمهة طويلة، وإنه من المحتمل أن تتجاوز حتى هذه الإدارة الأمريكية للوصول إلى نقطة الهزيمة. الدول الشرق الأوسطية المحتمل مشاركتها تركيا قد تكون اللاعب الأهم والحاسم في الحرب، حيث سيسافر وزير الدفاع تشيك هيغل لأنقرة؛ لبحث تفاصيل دقيقة من المرجح أن تقوم بها أنقرة، أولها إغلاق الحدود التركية السورية والتركية العراقية، وهي الحدود التي تستغلها الجماعات المتطرفة لكسب المزيد من المقاتلين الأجانب، خصوصاً القادمين من أوروبا وأمريكا. والأمر الآخر هو فتح القواعد التركية لقصف المناطق التي يسيطر عليها المتطرفون. لكن المسؤولين الأتراك يريدون أن تكون تلك المحادثات سرية؛ فهي لديها أكثر من 49 من الدبلوماسيين والمواطنين مختطفون لدى تنظيم "داعش". الدولة الثانية وهي لا تقل أهمية في الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب، السعودية، حيث نقلت الصحيفة أن السعودية لديها نفوذ كبير لدى العشائر السنية في العراق وسوريا، ولديها نفوذ كبير على الثوار المعتدلين على الأرض في سوريا، وهو ما يُعد أمراً استراتيجياً في مواجهة "داعش". الأدرن سوف يضطلع بمهام استخبارتية، وأيضاً الإمارات أبدت استعدادها للمشاركة في الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب. وألمانيا ستقوم بتسليح البيشمركة، واستراليا وبريطانيا وفرنسا والدنمارك ستشارك أمريكا في جميع جهودها. وبحسب الصحيفة فإن هناك صعوبات في إقناع بعض دول التحالف على تحويل الهجوم على الأراضي السورية. لكن الإدارة الأمريكية عازمة على نقل المعركة داخل الأراضي السورية، وربما قد تنشر وحدات قتالية خاصة، إذا تطلبت بعض العمليات وجود قوات مدربة بشكل جيد. لكن إدارة "أوباما" تعول على إيجاد تحالف من العشائر السنية على الأرض؛ لمواجهة هذا التنظيم على الأرض، بينما ستوفر القوات الدولية غطاء جوياً وتسليحياً ومعلوماتياً لهذه القوات لهزيمة هذا التنظيم. ومهما قيل من خطط واستراتيجيات فإن منطقة الخليج مقبلة على حرب خليجية هي الرابعة بعد الحرب الأولى بين إيران والعراق عام 1980، والحرب الثانية وهي غزو العراق للكويت عام 1992، والحرب الثالثة وهي غزو الولايات المتحدة للعراق عام 2003، وها هو العراق يعود لحرب رابعة قد تبدأ قريباً ولا يمكن التكهن بنهايتها، ويقر بصعوبتها الكثير من المحللين الأمريكيين؛ نظراً لاختلاف الظروف الحالية عن سابقاتها. لكن الرابط الأهم لهذه المعارك التي عانى منها العراق هو غياب القيادات التي تستحق أن تحكم العراق. |
رقم المشاركة : ( 7 )
|
|||||||||
|
|||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
صحف عربية: "داعش" سينتهي آجلًا أو عاجلًا لأنه "تنظيم خارج التاريخ"
الإثنين 08/سبتمبر/2014 - 11:55 ص طباعةداعش كتب - مجدي عبيد أجمع كتاب ومفكرون، خلال مشاركاتهم في صفحات الرأي بالصحف العربية اليوم الاثنين، أن خطر "داعش" سينتهي بكل دمويته وتطرفه عاجلا أم آجلا؛ مدللين على أن حركته ووجوده ضد مسار التاريخ، وانغلاقه وفلسفته في الحكم والسياسة والحياة خارج الزمن، ولن تصمد أمام رياح الواقع ونزوع البشر نحو الحرية والإنسانية. أسباب التواجد: أكد الكاتب ماجد توبة في زاويته بـ"الغد" الأردنية تحت عنوان "حتى لا يصعد أكثر من "داعش"، أنه لم يكن "داعش" وأخواته لينمو ويترعرع ويتحول إلى هذا الوحش، لولا السياسة الأميركية في المنطقة؛ باحتلال العراق، وضرب وحدته وبنية مجتمعه، وتقاسم النفوذ فيه مع إيران. وأوضح، ولم يكن هذا التنظيم وباقي التفريخات المتطرفة لتنمو وتقوى، لولا المقامرة الغربية والإقليمية باستقرار الإقليم كله، عندما دخلت كل أجندات الأرض على الثورة السلمية للشعب السوري ضد نظامه، واستعجلت هذه الأجندات قطف ثمار تضحيات هذا الشعب، تقسيما لسورية وسرقة لاستقرارها، وخلق موطئ قدم لها، فتدفق السلاح والمال والرجال من شتى بقاع الأرض بكل سخاء، وتم اللعب بنار الطائفية والتطرف الديني لتحقيق تلك الأطماع، فخرجت سورية، شعبا ودولة، والإقليم كله، خاسرين. حرب السيطرة بين التلميذ والمعلم: أشار الكاتب محمد خروب في "الرأي" الأردنية إلى أن مشروع القاعدة في الشرق الأوسط هزم وبات فرعها في سوريا ضعيفا وغير قادر على استقطاب المزيد من القتلة والإرهابيين، بعد أن سرق "داعش" المجد والسمعة وتمتع بالأموال والسبابيا والأسلحة، وأقام دولته في الموصل العراقية والرقة السورية. وأضاف، تحت عنوان "المهراجا أو أمير المؤمنين.. أيمن الظواهري"، لم يكن أمام خليفة بن لادن سوى البحث عن منطقة قابلة للاشتعال، ولم يجد سوى الهند، فقد يجد فرع القاعدة الهندي بعض المناخات والأجواء المناسبة لبدء نشاطه الإرهابي وخصوصا في استغلال الاحتقان الذي يحكم علاقة إسلام أباد بنيودلهي، وبخاصة ان الأخيرة بات الآن تحت حكم حزب بهاراتيا جاناتا الهندوسي المتطرف الذي يرأسه احد أكثر الوطنيين الهندوس تطرفا. سبل المواجهة: أشار شملان يوسف العيسى في "الوطن" الكويتية إلى أن دول الخليج لا تملك رؤية إستراتيجية موحدة للتصدي لظاهرة الإرهاب التي تهدد دولها بعيدا عن المنظور الأمني، مؤكدا في مقال تحت عنوان "بوادر احتراق المنطقة" في "الوطن" الكويتية أن الأحداث الدموية المحيطة بنا عززت وزادت الخلافات الخليجية – الخليجية، وفشلت كل المحاولات الرامية لعودة العلاقات السعودية - الإماراتية - البحرينية مع قطر. ويقول شملان: ما نحتاج إليه اليوم هو منظور ورؤية عربية - خليجية تتفاعل مع ظاهرة التطرف والإرهاب الديني من منظور مختلف وليس الأمني فقط، فالمشكلة عميقة ومعقدة تتطلب مجهوداً فكرياً وثقافياً وتغيرات في الثقافة المجتمعية بحيث تتقبل مجتمعاتنا ودولنا مفهوم التعددية الفكرية والدينية والثقافية التي تعزز مفهوم احترام حقوق الإنسان وآدميته التي شوهتها الجماعات الإرهابية. في الجانب العملياتي، رجح الكاتب فهد الخيطان في "الغد" الأردنية، بعنوان "الغموض المقصود في الموقف الأردني"، أن يدعم الأردن، بعد التنسيق مع حلفائه في المنطقة، جهود حلف "الناتو" ضد "داعش"، متوقعا أن تقتصر مساهماته على الدعم اللوجستي والاستخباري، من دون المشاركة المباشرة في العمليات العسكرية، نظرا لمحدودية قدراته. وأضاف الخيطان أن الأردن، وكما يتوقع الخبراء، لن يذهب أبعد من ذلك؛ حيث إن هذا الموقف يعتبر الأقل كلفة على أمنه الداخلي ومصالحه الوطنية. وتحت عنوان "نحو جبهة دولية موحده"، أشارت "البيان" الإماراتية في افتتاحيتها: إلى أن التحالف الدولي المبتغى، مهما كانت دوافعه وأسبابه، لا يمكن أن يكون خارج إطار الشرعية الدولية وآلياتها المشروعة، وضمن أسس وضوابط القانون الدولي واحترام سيادة الدول وكرامة مواطنيها. حلول أخرى للمواجهة: أفاد منار الرشواني لـ"الغد" الأردنية، تحت عنوان "استئصال "داعش": الآن أو أبدا!" أن المعركة الحقيقية لهزيمة "داعش"؛ الفكر قبل التنظيم، هي معركة كسب الشعوب مواطنين متساوين في الإنسانية والكرامة، لا إخضاع هذه الشعوب وتركيعها كما ظن المستبدون، فدمروا مهدي الحضارة الإنسانية؛ العراق والشام. من جانبة، قال الكاتب محمد كعوش تحت عنوان "بين حرب وقائية وحرب انتقائية" في صحيفة "الرأي" الأردنية إن الثابت أن الـ"ناتو" لا يملك أي خطة واضحة لخوض الحرب الوقائية الانتقائية ضد تنظيم داعش حتى الان، وربما تقودنا هذه الرغبة الغربية الغامضة المبهمة إلى مزيد من الفوضى الاقليمية، ان لم نقل الفوضى الدولية، لأن الحلف يسعى إلى العبث في الحديقة الأمامية لروسيا هذه المرة، ويريد ان يقيم على حدود روسيا الناهضة من غفوتها في عهد قيصرها الجديد العنيد. لذلك، أكد الكاتب أن الحل العسكري ليس هو الحل الأوحد، بل يجب ان يرافقه الحل السياسي، لأن واشنطن خاضت حروبها في العراق وافغانستان والصومال، وقبلها في فييتنام وكوريا، ولكنها خرجت دون ان تحقق الامن والاستقرار لشعوب هذه الدول، بل تركت، وزرعت، أزمات ومشكلات مزمنة معقدة، ما زالت عصية على الحل. في ذات السياق، أكد الكاتب سميع المعايطة، في مقال بعنوان "العراق.. كيف يعود لأهله" في ذات الصحيفة، أن الضرورة الآن أن تكون الوطنية العراقية هي العنوان لكل العراقيين وليست ميليشياتهم أو طوائفهم، أي أن يكون تعريف المواطن بأنه عراقي وليس سنياً أو شيعياً أو كردياً أو جزءا من أدوات إيران أو مؤمنا بالحل الأمريكي أو يتلقى أمواﻻً من دولة أو تنظيم. وأشار إلى أن دعوات تشيكل حكومة وفاق وطني، وهي دعوات إيجابية، غايتها أن تكون تركيبة الحكومة العراقية ممثلة لكل مكونات الحالة العراقية، وهذا جزء من الحل الذي ربما يضمن الحد الأدنى من الهدوء السياسي، لكن تركيبة مؤسسات الدولة تمت صياغتها على أساس المحاصصة وتوزيع المقاعد بين المذاهب والقوميات، وهي أشبه بالفدرالية السياسية، وهذا لم يكن في العراق قبل الاحتلال، لكن تفكيك أي دولة يفتح الباب لإعادة البناء وفق مصالح الدول الأكثر نفوذاً. ولفتت "الوطن" السعودية تحت عنوان "العرب وحتمية مواجهة الإرهاب"، إلى أن الجامعة العربية، وبسبب الثقل السياسي لدول الخليج ومصر، عازمة على اقتلاع جذور الإرهاب، وإنهاء خطر "داعش" ومثيلاتها من المنظمات الإرهابية، مؤكدة أن المواجهة مع الإرهاب لن تقتصر على الحلول العسكرية والأمنية، بل تتعداها إلى صياغة مشاريع ثقافية وفكرية لمواجهة خطر التطرف. ضرورة إبعاد إيران عن التدخل: تناولت "الرياض" السعودية في افتتاحيتها دور إيران في القضاء على "داعش"؛ حيث أشارت تحت عنوان "هل ينجح التحالف الدولي تجاه الإرهاب" إلى أن إيران تلعب دور الإرهابي في العراق واليمن، وتمتد شرايين أخطارها إلى السودان وغيره، وقد تلتقي مع الأفكار التي تدين "داعش" لأنها الخطر الذي تراه يهدد القوى العراقية المؤيدة لها ولنظام الحكم هناك، ولكن دخولها بأي شكل يعني خسارة الطرف السني سواء داخل العراق أو خارجه، بما فيه الدول التي يمكن أن تساهم بالتحالف بشكل فعال، وهذا ما جعل أمريكا حذرة، لكن لا يوجد ما يؤكد عدم التعاون، حيث الدول الكبرى تبحث عن مصالحها أولاً لدرجة التصالح مع الأعداء إذا كانوا سيصلون إلى أغراضهم بسهولة. وأكد جورج سمعان في مقاله اليومي لـ"الحياة" اللندنية تحت عنوان "بناء التحالف لقتال داعش يقوّض الهلال الإيراني" أن لا أحد يتوقع انعطافة جوهرية وسريعة في الأزمة السورية، وستكون الحرب على "داعش" بلا جدوى ما لم تشمل الساحة الشامية كلها بـ "دواعشها" و"قواعدها". وأشار سمعان إلى أن إيران فرضت نفسها لاعباً أساسياً في الإقليم لا يمكن الاستغناء عن دوره، يبقى أن تترجم حضورها عاملاً فاعلاً ومطمئناً في النظام الجديد للمنطقة، مستفيدة من الخطر المحدق بها وبكل أهل المنطقة. ولن يفيدها السعي إلى لعبة المقايضة، حيث احتواء الغرب "داعش" في سورية وترك الحسم لمرحلة لاحقة سيزيد في استنزاف طهران وحلفائها والآلة العسكرية لجيش الأسد وميليشياته، ومغالاتها في تهديد مصير اليمن قد تنتهي إلى ما انتهى إليه الوضع في العراق مع حكومة المالكي. ضرورة الحل عربيا: أشارت "عكاظ" السعودية في افتتاحيتها تحت عنوان "موقف عربي لمواجهة الإرهاب" إلى أن التحرك الدولي الذي انطلق الأسبوع الماضي في مؤتمر حلف الناتو سيضع خطته، التي لم تتضح معالمها حتى الآن، لمحاربة تنظيم داعش وفق مصالح الدول المشاركة في الحلف، ومن هنا يصبح من واجب الدول العربية أن تضع رؤيتها وخطتها للمشاركة في هذا التوجه الدولي المحارب للإرهاب دون أن ترتهن لأي خطة لا تراعي مصلحة دولها وشعوبها، وهذا يتحقق حين تبادر الدول العربية إلى تقديم رؤيتها وخطتها النابعة من مصالحها وتوفر لها الوسائل المساعدة على تنفيذها. ويرى مصطفى اللباد، خلال مقال نشرته "السفير" اللبنانية تحت عنوان "أوباما والدولة الإسلامية والصين والسعودية من منظار جيو ـــ سياسي" أن المأزق السعودي يزداد صعوبة عند ملاحظة أن رفض المشاركة في التحالف الدولي سيؤدي إلى إخلاء الطريق كلية أمام منافستيها الإقليميتين إيران وتركيا، لمشاركة الغرب في تقرير مصير الخرائط الجديدة للمشرق العربي. ويقول اللباد: حتى إذا شاركت السعودية في التحالف الدولي المبتغى أميركياً، فلا تتوافر لها أي ضمانات لحدود أدوارها في العراق وسوريا بعد انتهاء العمليات العسكرية، ولا حتى مؤشرات طمأنة من واشنطن لحدود الأدوار الإيرانية والتركية في هذا التحالف الدولي، ناهيك عن الرقعة الفعلية للعمليات العسكرية المرتقبة. إنها حقاً أيام صعبة في الرياض الآن. ما بعد القضاء على "داعش": تحت عنوان "داعش ووجهها الحسن" نشرت الاتحاد الإماراتية مقالا للكاتب سلطان محمد النعيمي، يؤكد خلاله أن الأمر الذي يجب أن يكون درساً مستفاداً من الوجه الحسن لـ"داعش" هو ضرورة البحث عميقاً عن المسببات التي تدفع إلى ظهور هذه التنظيمات وتوجهاتها الإرهابية، فلا يكفي أن نقول إنه قد تم القضاء على "داعش" وحسب، بل يتوجب تكاتف الجهود لمحاربة مثل هذه التنظيمات فكرياً وإفراغها من تلك "الشرعية" التي تحاول الوصول إليها، عن طريق تعرية هذا التنظيم من أسسه التي يرتكز عليها في سبيل استقطاب عناصر جديدة لذلك. |
رقم المشاركة : ( 8 )
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
صحيح لاكن تصرفاتها سرعة المواجهة لاكن هذا التحالف هل ينجح هو الاخر لان اوباما معروف عنة التردد |
رقم المشاركة : ( 9 )
|
|||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
وهذا افضل ما في هذا التحالف بان يكون السنة هم من يقضون على داعش حتى يكون لهم دور مستقبلي في دولهم |
رقم المشاركة : ( 10 )
|
|||||||||
|
|||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
محاربة داعش قبل اسقاط بشار ، ومع استمرار ايران في حكم العراق ، مجرد دليل اخر على غباء اوباما
خلال الثلاث سنوات سيتم تفريخ اكثر من داعش ، مع فرق وجود حاضنة اجتماعية اكثر عمق حط رجل على رجل ياعزيزي وتفرج |
رقم المشاركة : ( 11 )
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
هذي مشاركة كتبتها بموضوع لك بشهر سته ميلادي أقرا اخر نقطه بالمشاركة القديمة + ( السبب الذي عجل بنهاية داعش و لخبط الأوراق هو تعديها الخط الأحمر لها # اقليم كردستان # |
رقم المشاركة : ( 12 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
تسجيل إعتراض ضد هذا التحالف الغجري البربري
|
رقم المشاركة : ( 13 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
اتمنى من كل قلبي ان تتخذ الدول العربية النافذة - دول الخليج ومصر والاردن
ان يتخذوا موقفا موحدا وهو التزام الحياد والنأي بالنفس عن هذه الحرب .. الا بشرط واحد وهو القضاء على جميع اشكال واصناف الارهاب في المنطقة بشكل شامل (( قطعا نهائيا لدابر الارهاب )) والشروط هي : 1- ايجاد ضمانات بالتزام اسرائيل التزاما كاملا بشروط السلام العربية واعتراف دولي بدولة فلسطينية ذات سيادة - وان تتخلى اسرائيل عن شرعنة سلاح واحزاب الاقليات في المنطقة وان تتعامل مع الدول ذات السيادة وهذا يتطلب الاطاحة فورا بنظام بشار في سوريا وتفكيك حرس الحدود الشمالي لاسرائيل ( تنظيم حزب الشيطان ) وتسليم عتاده للجيش اللبناني وتسليم المجرمين فيه للعدالة .. 2- الضغط على دول اقليمية مثل تركيا وقطر بعدم التدخل في شؤون الغير والزام حماس بالاندماج والمصالحة مع السلطة الفلسطينية وتفكيك سلاحها مقابل ضمانات دولية واقليمية .. وكذلك تشكيل تحالف عربي مع حلف الناتوا لتنظيف ليبيا والصومال من التنظيمات المتطرفة .. 3- استصدار قرار من مجلس الامن يضع جرائم الحوثيين في اليمن تحت الفصل السابع للتعامل معهم وفق مقتضى مايتطلبه الموقف في حينه .. 4- اصدار قرار من مجلس الامن يضع تدخل اي دولة خارجية في الشأن العراقي او السوري ( وبالذات ايران ) تحت الفصل السابع .. وهذا كفيل بالقضاء على الارهاب بشكل جذري في منطقة الشرق الاوسط .. |
رقم المشاركة : ( 14 )
|
|||||||||
|
|||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
هذه حرب طويله وربما نرى فيها الملحمه الكبرى بين الغرب والمهدي من جهه وداعش من جهه اخرى
الشعراوي “فالصراع دائماً يكون بين قوتين، وحين يكون الصراع بين قوتين، إنما يكون بين حق وباطل، وإذا كان الصراع بين حق وباطل، فلا يطول ذلك الصراع أبداً؛ لأن الباطل زهوق، وإما أن يكون صراعاً بين حقين، فذلك لا يوجد؛ لأنه لا يوجد في قضية واحدة حقان يتصارعان، وإما أن يكون بين باطلين، وذلك هو الصراع المشهود الذي يطول ولا ينتهي أبداً؛ لأن أحد الباطلين ليس أولى بأن ينصره الله (عز وجل) على غيره، فيظل الصراع طويلاً، فإذا رأيت معركة بين طرفين ولم تنتهي، فاعلم أن الصراع فيها بين باطلين.” |
رقم المشاركة : ( 15 )
|
|||||||||
|
|||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
بشار في حكم الساقط لاكن المشكلة في ايران وعملاءها من الاحزاب الدينية وتدخلها السافر في ايران اما داعش فهيا من جنت على نفسها بسياساتها المجنونة |
رقم المشاركة : ( 16 )
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
لايوجد فرق بين داعش والاحزاب الدينية الايرانية الصفوية في العراق فكلهم ارهابين ارهاب الشيعة لا يصرحون بة وينفونة وارهاب داعش يفتخرون بة ويصورنة |
رقم المشاركة : ( 17 )
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
هذا التحالف بسبب تصرفات داعش البربرية |
رقم المشاركة : ( 18 )
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: احداث العراق والتحالف الدولي للقضاء على داعش
في البداية القاعدة والان داعش حتى لو تم القضاء على داعش فسوق تخرج منظمة اخرى مثلها او العن ان لم يتم القضاء على مسبب خروجها |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 37 ( الأعضاء 0 والزوار 37) | |
عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 595 | |
(خالد), A ـلي الم غ ـيدي ..!, أمل., آمارلس, لمبة قلم, أمير علي, أمينة المكتبة, abumansoor, لا للنفاق, مارلي, مارسلين, ماروت, ماسينيسا, مافي احد مرتاح, لاندلس, مانسيناه, ماوكلي, ماقنيفيك, مذعان, مذهلة, مثلث برمودا, متمدن, متمركي, أباطارق الراجم, متجرد, متجرد ليبرالى, متشائل, متزن, متهور, أبو محمد, أبو مرزوق, أبو منجل, أبو البراء, أبن الجزيرة العربية, أبو حجوز, أبو علي, أبو عمر, أبوحسن علي, أبوصفوان المنتظر, محلل سياسي, لدلاد بن لدم, محماس, محمد الأنصاري, محمد الرفاعي, محمد السبيعي, محمد جمال, محمدد, محمود التونسي, ميموو, محايد, مجافي, مخاوي, مخاوي البر, ميثــاء, مجبور ابتسم, ليش لا, محَايد, ميشيل ديمتري, محظوظه ومبروكه, لحن الزهور, aljentel, alouchee, مريم حمد, مرجووووجه, آرسلان, مرسي, مرسى الذكريات, مرزوق, أروى, أركادي, أزمير, مَا يُغْرِيْ شَيْ, لسان الطاعون, مسبار, مستبد, مستر عامر, مستر عامرر, مستر فلسفه, مستر إلكترون, مستر ون, مُحِبَة الحق, مسرعه بشويش, مشعل القصيمي, آشوفك عشره, أسنوفيتش, مصقوع بقدر, معاصر, أعجبك, أغسطس, أعقل المجانين, مفلح, مفاهيم, مفرقعات, مــي, مـواطن عربي, مفك صلصة, azizo, مهايطي, مو ضروري, لولوش, مواسم, مواطن بسيط, مواطن سعودي, منيرة, أنين حرف, موجود, منحوس, موحِّد, أوريليا الفهد., لوسيفر, منهاج النبوة, مطلق العتيبي, مكمنمن, الملكي, المارد السياسي, المتيم, المتحفنش, المتعلم, المتعوسه, المتفرج, المخلص المنتظر, المجاهد الملعون, الليبرالي الجديد, المحبرة, المختـــــــار, المجدو عربي, المحرزي, الأحفوري, الأريب, المسافر, المستثمر, المستقبل المشرق, المزن, المغلوب على امره, المعتدل بسام, المعتزلي, الأفق, الله كريم, المهنا, المهندس الظيار, المؤمن المتسائل, المواطن الحر, المنذر بن ماء السماء, المنجعص, الامير, الاصمعي, الاكليـــل, الثلج الساخن, البآصم, البلورة, التائه, التبوكي, البش مهندس, البسام, امتنان, الدمث, الخليج العربي, الجارح, الخازندار, الداهية, الحاوي, الدبيسي, الخيل, الديموقراطي, الحر المعتدل, الحر الاقشر, امير الهوى, اميرالكون, الحراثة, الجريحة, الجهبذ السعودي, الدولي, الجوابر, الحوراء, الحنش الصلب, الجوهرة, الدكتور أحمد, الدكتور محمد الفائز, الرأي العام, الراسي, الرجل الحر, الرياحي, الرسم بالكلمات, الرشاش, الرعد, الرفيق كاسترو, الرهيب, الصاحب, الساري الليل, الشافعي, الصاط, الشيخ أمين, السيد مهدي الحسيني, الشيخ الدكتور, الشيخ ونيس, الزيدي أحمد, الصير, الصيني, السروري, السعلي, السعدون, السنيار, الشنفرى, الشّامخ الأزدي, السقراطي, العلم, الظلامي, العماد’, العليل, العمدة, العالم الكوني, العاشق الصغير, العدناني, العرماني, العربيد, العروبي, الغطمبش, الفلامنجوو, الفارس العربي, الفولاذي, الإعلامي الحر, النمر, النازي, الواسطي, الناسك المنحرفـ, النجم, النيكل, الوسيم, النعفقه, الوفي, النفس ما تهاب, الوضاح, الوطواط, الوقت, النقد الهادف, النقش على القبور, الضب, الطرقي, الطوفان, القلم, القسطاس, الكل للوطن, الكلاسيكي, الكوكوه, ابا الحسين, ابو الحكم, ابن تومان الغامدي, ابو داحم, ابو يحيى, ابو حيدر, ابو سالم, ابو سبعان, ابن عنيزه, ابن عطر, ابو هاجوس, ابو وعد, ابوحمزة, ابوحاتم, ابوسراقة السرسري, ابوعبدالله, احمد الحميد, احمد عبدالله, احمد نافع, احاول ..., اخر العمر, ادريلان, ايفل, اين الهازمي, اربعيني القرن, اسد ثقيف, ازدراء, اسهر ما نمشي, اغْتِرآب, انا ليبرالي, انسانه واقعيه, انوار العالي, DeSmond, ذعاذيع الهوى, تأبط خيرا, تميم التميمي, تميمي0, بلقيس, باتمانة السوبرمانة الأسدة, باتريك جاين, باحث تاريخي, باحث وناقد, باختصار, بارد, تانغو, باطل, بتال, تيماء, تحرير, بدوي نت, بدوي ويلز, Emperor, برزان, برشاوي, ترف الصبايا, بسمه, بصيص أمل, بصيص الأمل, تعبت اهواك, بن حيان, بن عيدان, بومحمد, بنت زايد, بوسيدون, بوطبر, بقايا إنسان, تقاسيم, بكاش, Focus, FuzzyDream, generousghost, hot ice, ح ر ب, د. بندر, د0قيم, جمال الدين الأفغاني, حمدان الحربي, حمدد, iBader, حالم, حاتم السيهاتي, داحس والغبرة, دارك نايت, حاضر البادي, جاكم ليش, حبر أحمر, ديما, حيادي, حياه اخرى, جداوي, جيدان, دحيه الكلبي, جيّد, جراح, درة مصونه, خرج ولم يعد, خرجاوي, جريفيث, درعاوي, درفال, جست مي, حزيمان, يزيد الحطاب, حسين الطيب, حسن زميرة, دغبوس, دعجاء, يعربي, خفقة وتر, izetbegovich, يهوزا عوزيئيل, حنابعل, جواس, ينبوع الحياة, جورج بن سالم, يورزسيف, خوش ولد, يوغزلافي, جون ماكين, جنود الوطن, حضرمية لؤلؤة, حطاب, حق اليقين, دكتور حكيم, ma3roof, Madly, Musical, رمادي, رايح ليل, رايح سحاب, راجية رحمة ربي, راشد, راعي البلهاء, راعي الكشتات, رجل الحديد, ريما, رحااال, ردة السادس عشر, رحبعام زئيفي, Nirvana, ريـبـلاري, رحــاابـ, رشاد, NowOrNever, رشق النبال, رعد السراة, رعود المطر, رومن, رئيس الأركان, رئيس هيئة الأركان, روسيا الحره, سلمان, شمالي, سليمان القانوني, شمس البدر, سمو أنسان, سمو المواطن, سام مر, شامي مغربي, سامح عسكر, سامـي, شايب العالية, سايروس, ساري نهار, ساسوري, صافي, صانع البسمة, شبل حيدر, ستالينو, صباح البغدادي, شبحّ, سبع البرومبة, سحاب الجبل, صيد الشبكة, سيدهارتا غوتاما, صخر البجلي, سيريمافو-باندارانايك, شخصِ ما, سيف العولقي, سيف االدوله, سيف بن بدر, سيف وقلم, زينب الجشي, OMAR AS, سراب, شرياص, صريح وحقاني, زُحل, سسعود, سُكُونٌ و حَـنِيْنْ, سعدالمسعود, سعيد جبران, زعرور, سعودد خالد, سـمـبـا, سـامـي, سـجى, صفيح ساخن, صهيل الخيل, شهريه قمر, شئ من النور, صوت الحجاز, صوت الرياض, صوتك يناديني, زودياك, شقراوي, شكلين مابحكي, زكي بشّكها, شكرا, Perspective, SunShine, Tariq, غمامة, علي المطيري, عليان العنزي, عمرو بن ود العامري, عمهوج, علقم, عايش, عاشق ملك البطولات, عاشق الطبيعة, عبد الهلالي, عبدالله, عبدالحسين كاظم, عبدالرحمن, عبدالرحمن العضيب, عبدالرحمن., عبدالوهاب بن محمد, عبدو, عديم الاذى, عجيب والله, عديس, عراقي, غريب, غريب كالعادة, عز الدين اسامه, عُمر بن عبدالله آل سَـليم, عساف, عشوائي, عـمر ابوعوده, عـتّـوب, عهد جديد, عنتره, غنيم, عنيد, عندي وطن, عنفوان, عطر الياسمين, عقل مستقل, عقلان, VIMTO, فابريزيو دي اندريه, فادي الجابر, فارس الأزد, فارس المشرق, فارس النضال, فارس القلم, فاعل امر, فاطمة مبارك الكتبي, فيتامين, فيتو, فيروز, فري بيرد, فريق تواصل الكتروني, فرساني, فهد الهادي, فهد الهوتة, فولاذ ذهب, فنسنت, فون مانشتاين, إمرؤ, همهمه, هتلر, هياالعوض, إيحائات فكرية, هيرون, هيفون, هيكل صحيون, هشام بن ماء السماء, هزار, هُناك, هــزاع, إنـسـان, هونجنتاو, نمر الوادي, واااو, ناديا, نادر, وارث الدين محمد, ناصر, وافي, نبض, نيللي, نداء العقل, نجداوي باشه, نجر بن جورج, ورد الصباح, وردة الدمام, ورده الحميدي, ورود, نص عقل, وسام الشرف, نصف الرؤى, نسّاي, وسطي, وعي العقل, نعره بن صعصعه, نعساان, نعوم تشومسكي, نـجد, نوتلا, نورس, نوستالجيا, وضـــوح الشمس, ~الــــزعيم~, ~عشتار~, ¹__]§[هاموشي]§[__, طآمح, طلال عسيري, طالب العليا, طارق الفهد, طائر الحرم, طير شلوى, طحنون, طفشان, طهطام, طومار, طوني, قلم أصلي, قلم أنيق, قلم زائر, قلائد, قلب عاشق, قاسم الجاسم, قريش, قصيمي, قُفل بن بُريقة, قناص الصعاليك, قوقل, قِناع, قطرات, كماكم, كاشف, كبتشر, كبير, كرويف, كركر, كن جميلا, كويس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شركة مساهمة أمريكية إيرانية سعودية سورية تتأسس للقضاء على داعش !! | الغطمبش | الديوان العام | 19 | 09-09-2014 09:04 AM |
فريق التواصل 3 شروط للقضاء على داعش | ميقالو | الديوان العام | 35 | 07-09-2014 06:55 AM |
للقضاء على داعش؟ | ميقالو | الديوان العام | 26 | 17-08-2014 08:15 AM |
داعش هي منظمه رافضيه من خطط المالكي للقضاء على اهل السنه | عندي وطن | الديوان العام | 34 | 02-08-2014 03:06 AM |
الإنفتاح الإعلامي هل يكون طريقاً للقضاء على مفاصل الفساد أم إمتداد للقضاء على ماتبقى من خو | بن سعود | الديوان العام | 0 | 03-04-2012 10:57 AM |