|
ديوان الأدب والفنون الطرح الأدبي من شعر ونثر وقصة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
|
رقم المشاركة : ( 2 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
اللانداي: قصائد قصيرة جداً منظومة أساساً باللغة البشتونية في أفغانستان، وفق قواعد خاصة من الوزن الشعري. والمجموعة المعربة هنا تمثل طائفة من اللانداي الذي نظمته نساء أفغانيات جمعها الشاعر الأفغاني سعيد بهو الدين مجروح، وترجمت إلى الفرنسية والإنجليزية، وعنها هذه الترجمة إلى العربية منظومة شعراً.
اللانداي شعر سري تتداوله النساء فيما بينهن، ويبحن عبره بأحاسيسهن الخاصة وهواجسهن وأشواقهن الروحية والجسدية بكل جرأة وصدق. وتدور معظم مقطوعات اللانداي حول ثلاث شخصيات محورية: المرأة - الزوج - الحبيب. يبدو الزوج في اللانداي بشعاً عجوزاً عاجزاً عن منح امرأته الحب الذي تريد، أما الحبيب فيقترب أحياناً حد الخيانة، ويبتعد أحياناً أخرى حدّ الموت. يمكن أن نصف اللانداي بأنه بوح المرأة البشتونية الخفي. ها أنتَ تبعث لي، يا ربُّ، ثانيةً ليلاً كئيباً.. على أعتابهِ أقفُ وها أنا، وسرير النّحس يرقبني، من أخمصيْ قدمي للرأسِ أرتجفُ ** قُساةٌ قُساةٌ ترون العجوزَ يجرّ خطايَ إلى المضجعِ وتستفهمون عن السّرّ في أدمعي؟! ** ** أحبُّ! ولا أخفي غرامي وآهاتي ولو نزعت سكّينُهم كلّ شاماتي! ** ضعْ شفاهكَ فوق شفاهيَ واتركْ لساني طليقا يقولُ لكَ الحبَّ يا عاشقي والعشيقا ** غداً سوف أعبُرُ في قريتي سأرفعُ للشمس وجهي الحسيرَ وأنشر للريح شعري الْمَشاعْ غداً سوف يشبعُ كل الجياعْ ** ضمّني، أوّلاً، في ذراعيكَ خذني بنشوتكَ الصّاعدةْ ثمّ دعني أراكَ تقبّلُ شاماتِ جسميَ واحدةً.. واحدةْ! ** يا جميلُ! يا عسلُ! ادنُ أيّها الأملُ إن خجلتَ تلمسني لن يصدَّني الخجلُ! ** ها هو الدّيكُ يطلقُ لعنتَه ويصيحْ فيغادرني عاشقي مثل طيرٍ جريحْ ** حلوةٌ وذراعايَ مفتوحتانِ وكُلّي إليكَ فمُ وأنت جبانٌ إلى النّوم تستسلمُ! ** غامرْ برأسِكَ، إن أردتَ عناقي! أو دعْ طريقَ العشق للعشّاقِ إنْ تَرجُ أسبابَ السّلامةِ في الهوى فاحضنْ غبارَ يديكَ يا مشتاقي! ** بسرّيَ أذوي.. في الخفاءِ أنوحُ أنا امرأةُ البشتونِ كيف أبوحُ؟! ** طوعاً أمنحك شفاهي العذبةْ ما الحاجةُ لأهزّ الجرّةَ وأنا رطبةْ؟! ** في الليلِ الشّرفةُ معتمةٌ وكثيراتٌ جدّاً سُرُرُ بناتِ الحيّْ لا تحزنْ يا روحي! وَسواسُ حُليّي سوف يدلُّ علَيّْ ** اجعل من نفسكَ شحّاذاً صوفيّاً وتعال إلَيّْ مَن يجرؤ أن يقطع دربَ الليلِ على شحّاذٍ صوفيّ؟! ** ألا تستحي، يا شيخُ! من ثلجِ لحيتِكْ تداعبُ شَعري وهْوَ في عُمُر ابنتِكْ! ** واحدٌ يتقطّع شوقاً إلى قطرةٍ من غديري.. آخَرٌ بجواريَ نعسانُ يقذف بي من سريري! ** إذا ابتسمتُ رماك الوجدُ بالسّكرِ فكيف تفعلُ لو أسقيكَ من ثغري؟! ** يا ديكُ، أخّرْ صيحةَ الفجرِ للتّوّ قد آوى إلى صدري! ** أوقدْ ناركَ واجمعْ أحطابَكَ واقذفها في قلب التّنّورْ فأنا متعوّدةٌ أنْ أمنحَ جسدي في وجه النورْ ** ادنُ شيئاً.. ضاقت بيَ الأسبابُ واحتضنّي.. فقد طواني العذابُ أنا لبـلابةٌ -- وحولي خريفٌ- ووشـيكاً سيذبلُ اللبـلابُ ** ما دمتَ غريراً في الحبِّ ولستَ بهائمْ فلماذا أيقظتَ فؤادي النّائمْ؟! ** أُجَنُّ .. أُجَنُّ إذا ما مررتُ بأيٍّ ولِيٍّ وأيِّ ضريحْ فأرجُمهُ بالحجارةِ عن كلّ أمنيةٍ خذلتها يداهُ وعن كلّ قلبٍ جريحْ ** محبوبي هندوسيٌّ وأنا من دين محمّدْ لكنّي من أجل الحبِّ سأكنسُ درجاتِ المعبدْ |
رقم المشاركة : ( 3 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
من أروع ما شاهدت ، شكرًا الصيّاد .. شكرًا من الأعماق .
|
رقم المشاركة : ( 4 )
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
وجودك في متصفحي شرف لي عزيزي ، فشكرآ لك على هذا المرور وعلى هذا التفاعل الجميل دمت بود |
رقم المشاركة : ( 5 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
|
رقم المشاركة : ( 6 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
الشاعر الأسطورة محمد عبدالباري يبهر الشعراء بقصيدة يتنبّأ فيها بأسرار زماننا الغريب،
صالون ميس الأدبي/ جلسة مايو ٢٠١٢ وقد حصل الشاعر على جائزة الشارقة عن مجموعته الشعرية الأولى "مرثية النار الأولى" نص القصيدة: "ما لم تقله زرقاء اليمامة" الشاعر محمد عبدالباري شَيءٌ يُطلُّ الآنَ مِنْ هذي الذُّرى أَحتاجُ دَمعَ الأنبِياءِ لِكَيْ أَرَى النصُّ للعرَّافِ والتّأويلُ لِيْ يَتَشَاكَسَانِ هُنَاكَ قَالَ ، وفَسّرَا مَا قُلْتُ للنجمِ المُعلّقِ دُلّنِيْ مَا نمتُ كي أصطادَ رُؤيا في الكَرَى شَجَرٌ من الحدسِ القَدِيْمِ هَزَزتُهُ حَتّى قَبضتُ المَاءَ حينَ تبخّرَا لا سِرّ .. فانُوسُ النُبوة قالَ لِيْ ماذا سيجري حينَ طالعَ مَا جَرَى فِيْ الموسمِ الآتي سيأكُلُ آدمٌ تفاحَتَيْنِ وَذنبهُ لن يُغْفَرَا الأرْضُ سَوفَ تشيخُ قبل أوانِهَا الموتُ سوفَ يكونُ فينا أنهُرَا وَسَيعبُرُ الطوفانُ مِن أوطانِنَا مَنْ يُقنع الطُّوفان ألا يَعْبُرَا ستقولُ ألْسِنةُ الذّبَابِ قَصيْدَةً وسيرتقي ذئبُ الجبالِ المِنْبَرَا فَوضى وتنبئ كل من مرّت بهم سيعود سيفُ القرمطيّ ليثأرا وسيسقط المعنى على أنقاضِنَا حَتّى الأمامُ سيستَدِيْرُ إِلَى الوَرَا في الموسم الآتي ستشتبكُ الرؤى ستزيدُ أشجارُ الضّبابِ تَجَذُرَا وَسَيُنكرُ الأعمَى عَصَاهُ ويَرتَدِيْ نظّارتينِ من السّرَابِ لِيبصِرَا سيرَى القَبِيْلَةَ وهي تَصلُبُ عبْدَها فالأزْدُ لا زالت تخافُ الشّنفرَا سيرى المُؤذّنَ والإمام كِلاهُما سيقولُ إنّا لاحِقَانِ بقيصرا في الموسمِ الآتِيْ مزادٌ مُعلنٌ حتّى دَمُ الموتى يُباعُ ويُشتَرَى ناديتُ يَا يَعْقُوب تِلكَ نُبُوءَتِيْ الغيمةُ الحُبْلَى هُنَا لن تُمْطِرَا قَالَ اتّخِذْ هَذَا الظلام خَرِيْطَةً عندَ الصّباحِ سيحمد القَوم السُّرَى لا تَبتَئِس فالبئرُ يومٌ واحِدٌ وغداً تُأمّركَ الرياحُ على القُرَى إخلعْ سَوادَكَ .. في المدينة نسوةٌ قَطّعنَ أيديهنّ عنكَ تَصَبُّرَا قُمْ .. صَلّ نَافلة الوصولِ تحيّةً للخارجينَ الآن مِنْ صَمتِ الثّرَى واكْشِف لِأخوتِكَ الطريقَ لِيَدخُلُوا مِنْ ألفِ بابٍ إِنْ أَرادُوا خَيْبَرَا ستَجيءُ سَبعٌ مُرّةٌ .. فالتَخزِنُوا من حكمةِ الوجعِ المُصَابِر سُكّرَا سبعٌ عِجافٌ .. فاضبِطُوا أنفَاسَكُم مِنْ بعدِهَا التّاريخُ يرجِعُ أَخْضَرَا هِيَ تلكَ قافلةُ البشيرِ تَلُوحُ لِيْ مُدُّوا خيامَ القلبِ ، واشتَعِلُوا قِرَى أشتمُّ رائِحَةَ القَمِيصِ .. وطالمَا هطَلَ القَميصُ على العُيُون وبَشّرَا *** للتواصل مع الشاعر على موقع تويتر: https://twitter.com/m_abdalbari المزيد عن الشاعر محمد عبدالباري: http://www.alapn.com/ar/news.php?cat=3&id=27116 |
رقم المشاركة : ( 7 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
ها أنتَ تبعث لي، يا ربُّ، ثانيةً
ليلاً كئيباً.. على أعتابهِ أقفُ وها أنا، وسرير النّحس يرقبني، من أخمصيْ قدمي للرأسِ أرتجفُ ** قُساةٌ قُساةٌ ترون العجوزَ يجرّ خطايَ إلى المضجعِ وتستفهمون عن السّرّ في أدمعي؟! ** ** أحبُّ! ولا أخفي غرامي وآهاتي ولو نزعت سكّينُهم كلّ شاماتي! ** ضعْ شفاهكَ فوق شفاهيَ واتركْ لساني طليقا يقولُ لكَ الحبَّ يا عاشقي والعشيقا ** غداً سوف أعبُرُ في قريتي سأرفعُ للشمس وجهي الحسيرَ وأنشر للريح شعري الْمَشاعْ غداً سوف يشبعُ كل الجياعْ ** ضمّني، أوّلاً، في ذراعيكَ خذني بنشوتكَ الصّاعدةْ ثمّ دعني أراكَ تقبّلُ شاماتِ جسميَ واحدةً.. واحدةْ! ** يا جميلُ! يا عسلُ! ادنُ أيّها الأملُ إن خجلتَ تلمسني لن يصدَّني الخجلُ! ** ها هو الدّيكُ يطلقُ لعنتَه ويصيحْ فيغادرني عاشقي مثل طيرٍ جريحْ ** حلوةٌ وذراعايَ مفتوحتانِ وكُلّي إليكَ فمُ وأنت جبانٌ إلى النّوم تستسلمُ! ** غامرْ برأسِكَ، إن أردتَ عناقي! أو دعْ طريقَ العشق للعشّاقِ إنْ تَرجُ أسبابَ السّلامةِ في الهوى فاحضنْ غبارَ يديكَ يا مشتاقي! ** بسرّيَ أذوي.. في الخفاءِ أنوحُ أنا امرأةُ البشتونِ كيف أبوحُ؟! ** طوعاً أمنحك شفاهي العذبةْ ما الحاجةُ لأهزّ الجرّةَ وأنا رطبةْ؟! ** في الليلِ الشّرفةُ معتمةٌ وكثيراتٌ جدّاً سُرُرُ بناتِ الحيّْ لا تحزنْ يا روحي! وَسواسُ حُليّي سوف يدلُّ علَيّْ ** اجعل من نفسكَ شحّاذاً صوفيّاً وتعال إلَيّْ مَن يجرؤ أن يقطع دربَ الليلِ على شحّاذٍ صوفيّ؟! ** ألا تستحي، يا شيخُ! من ثلجِ لحيتِكْ تداعبُ شَعري وهْوَ في عُمُر ابنتِكْ! ** واحدٌ يتقطّع شوقاً إلى قطرةٍ من غديري.. آخَرٌ بجواريَ نعسانُ يقذف بي من سريري! ** إذا ابتسمتُ رماك الوجدُ بالسّكرِ فكيف تفعلُ لو أسقيكَ من ثغري؟! ** يا ديكُ، أخّرْ صيحةَ الفجرِ للتّوّ قد آوى إلى صدري! ** أوقدْ ناركَ واجمعْ أحطابَكَ واقذفها في قلب التّنّورْ فأنا متعوّدةٌ أنْ أمنحَ جسدي في وجه النورْ ** ادنُ شيئاً.. ضاقت بيَ الأسبابُ واحتضنّي.. فقد طواني العذابُ أنا لبـلابةٌ -- وحولي خريفٌ- ووشـيكاً سيذبلُ اللبـلابُ ** ما دمتَ غريراً في الحبِّ ولستَ بهائمْ فلماذا أيقظتَ فؤادي النّائمْ؟! ** أُجَنُّ .. أُجَنُّ إذا ما مررتُ بأيٍّ ولِيٍّ وأيِّ ضريحْ فأرجُمهُ بالحجارةِ عن كلّ أمنيةٍ خذلتها يداهُ وعن كلّ قلبٍ جريحْ ** محبوبي هندوسيٌّ وأنا من دين محمّدْ لكنّي من أجل الحبِّ سأكنسُ درجاتِ المعبدْ ... روائع |
رقم المشاركة : ( 8 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
عالم الأدب الكبير الشاعر د. مصطفى رجب يلقي من شعره الفكاهي في صالون ميس الأدبي
بحضور مجموعة من الشعراء والنقّاد تنويه: هذه من قصائده الخفيفة اللطيفة الفكاهية المخصّصة لمجالس الأدب والأنس و*لا* تؤخذ على محمل الجد أبداً |
رقم المشاركة : ( 9 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
الشاعر الكبير أحمد عبدالمعطي حجازي في صالون ميس الأدبي / جلسة فبراير ٢٠١٢ يجلس بجانبه: د. سعيد توفيق الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة والشاعر فؤاد طمان والشاعر محمد إبراهيم أبوسنة توجد أسماء باقي الشعراء الحاضرين في آخر الفيديو حسب ظهورهم زمنيّاً في الفيديو يقرأ هنا من ديوانه الجديد "طلل الوقت" قصيدة نَحْت أحمد عبدالمعطي حجاري لستِ صاحبةَ الجسدِ إنَّه كائنٌ لم تكونيهِ حين دخلتِ هنا فجأةً وجلستِ على مقعدي زائرٌ غامضٌ جاء كالظلِّ متَّشحاً بثيابكِ ثمَّ تجرَّد لي وتَفرَّدَ في رُكنِه المفرَدِ فاتركِيهِ بمُفتَرَقِ الوقتِ، وابتعدي سوف أكشفُ عن سِرِّه وأحاوِرُه بِفَمٍ ويدِ وأذكِّرُه بطفولتِهِ بالزمان الذي يسبقُ الذكرياتِ، وبالكلماتِ التي ليس تُنطَقُ لكنَّها عربَداتُ دمٍ فرحٍ بالصِّبا ذاهلٍ عن صباحِ غدٍ ومساءِ غدِ وليكنْ نَمِرًا جائعًا سأَصُبُّ له قَدَحًا من نبيذٍ وأُشعِل من أجلِه موقدي أو يَكنْ فَرَسًا جامحًا تتماوَجُ أعرافه في السرابِ، سأتبعُهُ في السرابِ إلى أن أعودَ به آخر الأمَدِ لا أُرَوِّضُهُ كيف أمسِكُ بالبرقِ؟ كيف أشدُّ على جمرةِ الروحِ بالمَسَدِ؟ بل أراقِصُهُ طيلةَ الليلِ، حتى يعودَ معي بالضُّحى مَرمَرًا صاحيًا يتفجَّر حُرِّيةً في المكانِ، ويرتَعُ جذلانَ في زمنٍ سَرمدِ كاشفًا عن نقاءِ سَريرَتِه يتعقَّبُ شهوتَه، ويلَملِمُها من أماسيّ ضائعةٍ وحدائقَ موحشةٍ ويُصَوِّرُ من عُريِهِ الداخليّ رؤىً تتجلَّى مشاهدُها فوق أعضائِهِ مشهدًا يتفتَّحُ عن مشهدِ في شُفوفٍ من الظلِّ والنورِ تنهلّ من فوقه مطرًا غسَقيًّا وتَرسُم أنفاسَهُ نَبَضاتٍ مُنَمنمةً وهو يخلع من نسجِها الحيّ أو يرتدي كلَّما مدَّ ساقًا أو انفلتَتْ منه تنهيدةٌ، أو أقام يُكَشِّفُ عن جيدِه الناصعِ الأغيَدِ ويمسدُ من شعره الفاحم الأسودِ وقَفَ الوقتُ في لحظةٍ ثم عاودَ إيقاعَهُ من جديدٍ يظللُ تحت رُبى غَضَّةٍ ويُشَعشِعُ فوق فوق ذُرىً نُهَّدِ مثل ينبوع ماءٍ ترَقرَق فوق حصىً فسجا مُعتِمًا في الظلالِ، وأشرقَ إشراقةَ الزَّبَدِ ! قلتُ للجسدِ وقد انطفأتْ في مدى الليلِ جذوَتُهُ واستحال إلى فكرةٍ تتماثَلُ في خَلَدي عُدْ كما كنت يا سيّدي ! غيرَ أن الذي كان لم يَعُدِ! |
رقم المشاركة : ( 10 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
الشاعر الناقد الأزهري د. علاء جانب يُهدي قصيدة حب إلى مراسلة الجزيرة ديمة الخطيب في صالون ميس الأدبي
جلسة ديسمبر ٢٠١١ يظهر في هذا الفيديو: شاعر المرأة إسماعيل عقاب ، الناقد د. أيمن تعيلب ، ومجموعة من الشعراء يستمعون نص القصيدة: يا عين يا ليل للشاعر علاء جانب ما بين شوقين قلـبي فـــيك يرتحـل ... يا قاب قوسيــن ما للشوق لا يـصـل أيوب صــبري والأوجــاع تقتـلـه ... يأسى على جرحه لــو قيـل : يندمـل برئي من الشــوق أن أشتاق ملء دمي ... طهري من الوجــد وجــد فيَّ يشتعل وأن أُبعثر في إيقــاع خطــوتـها ... نجما تخاصــم فيه الـيـأس والأمــل يبني بــي الظن آمـالا ويهـدمهـا ... ويستــبد بـروحـي الــوحْدُ والجـدل أنا المسجَّى على متن السطـور رؤى ... مخضــرَّة البــوح بالأســرار تتصل كتـمت لــذة إيمانــي بمشـهدها ... فكنـت بالـنار بعـد النـار أغتـســل مسجونة في اللمى أوجـاع قبلتهـا ... مجـنـونة فـي فـمي من وجـدها القبـل أذوِّب اللـيل مـوّالا وأشــربـه ... فاللـيل بـي آهـة نـوَّاحــها زجِـــل سكرى حروفي ..تبيت الليل راقصة ... على الجراح .. ولـيلي .. بالجـوى ثـمـل غنيـت آهـة مـوالـي فـقطعني ... إذ قلـت : "يا عـين" من عينيك ما يـصـل وقلت: "يا ليـل" فانداحـت تجاوبني ... نايـات عشـق بحـلق الـريح تـبتـهـل يا ليل.. يا عين.. يا أوجاع راحلتي ... هل ظـل للبحر .. في نجواك مرتـحل شوقي إلى الغـيب عمر يا مفرقتي ... علـى قـوافـيك كم ضـلت بـه السـبـل أرسلت بحـري أمواجا لـتبـلغها ... فلم تعـد لـي .. وخانـت ربهــا الرسـل أنا المذبـِح فـي عينـيك خـَلوته ... لمـا رأيت لـذبح الحـرف مــا يـهـل يا ومض ما تومض الأشعار من ألق ... قلبـي ورؤيـاك.. هـل تجـديـني الحيل وقفـت وحـدي والطوفان يدهمني ... أقـول يـا جـبل اعـصـمني.. ولا جـبل لا عاصم اليـوم مـن عينيك يعصمني ... أنا ابـن نوْحي .. غريبي فيـك لا يئـل كم بات رمشك يأتي بـي ويذهب بي ... وهل لقــلــب برمـش هكـذا قـبـل ألقى عصـاه علـى قلـبي فخـدَّره ... سحرا لتعـبث فـي أعـصـابي المـقـل مليون "هيت" عـلى الهـداب ناطقة ... والقـلب يخـفق .. والأبـواب تنســدل الله يـا كحـلـها حرقتـني شـغـفا ... الله ... يـا حسـنها مـا عـدت أحتمل |
رقم المشاركة : ( 11 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
محمد نصيف شاعر عراقي مقيم في القاهرة شارك في العديد من المهرجانات والأمسيات، منها برنامج "أمير الشعراء" ولديه من الدواوين : " الأزهار تموت في آذار " وديوان "على أجنحة الجراح" الصادر عن ن دار فضاءات للنشر٢٠١٢
يقرأ هنا الشاعر محمد نصيف من شعره في صالون ميس الأدبي / القاهرة في حضرة الناقد المصري د. صلاح فضل ومجموعة من الشعراء والنقّاد ظمأُ الأمنيات شعر / محمد نصيف إنـّـي قـُتـلـتُ وفـي تـلـكَ الــشــفـاهِ دمـي ولـمْ تـزلْ كـلـمـاتُ الـحــبَّ مـلءَ فــمـي وقـدْ سَـكِـرتُ وما في الكأس ِ منْ عـنـبٍ بَــل ِ الـهـوى أسـكـرَ الأحـداقَ بـالسَّـقـم ِ ظـمـآنُ في لهـفـةِ الأشـواق ِ تـُمـطـرنـي سـحــائــبُ الـوجـدِ ألـوانـاً مـِنَ الـضَّـرم ِ لـكـمْ ظـمـئـتُ وعـيـنُ الـمـاء ِ صـافــيــة ٌ تـنـسـابُ قـربـي زُلالاً والـفــؤادُ ظـمـي مـا جـئـتُ أشــربُ إلاّ عــدتُ مـنـكـســراً وعــادَ يــحــدو إنــائــي ثــورة َ الــنــدم ِ كـمْ جـئــتُ لـلـغـيـدِ تـُغـويـنـي محـبـّتـُهـا وحــيــرتـي فـي مـداهـا أربـكـتْ قـدمـي مـاتــتْ علـى مـرفــأ الآمــال أمـنــيــتـي وقـدْ تـعــاظــمَ مِـنْ جــرائــهـــا ألــمــي أمـضـيـتُ كـلَّ سـنـي الـعــمـر ِ مـرتحـلاً زادي الهوى وأنيسي في الأسى قـلـمي كـتـائــهٍ جــابَ كـلَّ الأرض ِ مـغــتــربــاً ولـمْ يـجـدْ فـي نـواديـهــا سـوى الـعــدم ِ بـحـثـتُ عَـنْ قــمــري فـي كـلّ قــافــلـةٍ مـرّتْ فـمـا كـنـتُ يـومـاً خـيـرَ مُـغــتـَـنِـم ِ وجـدتُ كـلَّ أمـانــي الـنـفـس ِ ضـائـعـة ً كــمــا أضــاعَ هـــداهُ عــابـــدُ الـصَّــنـَـم ِ شـتـَّتْ رؤايَ الـتـي كـانــتْ تـقــرِّب لـي عـذبَ الخـيـالاتِ عـمـراً وانطـوى حلمي مَنْ لي بـيـوسـفَ محـفـوظاً بـعـِصمـتـهِ أسقي النساءَ جـوى مِنْ كـفِّ مُـعـتـَصِـم ِ مـا بــالُ زهــريَ قـدْ غــابــتْ روائـحـُـهُ ولـمْ يـَعـُـدْ أرجـي يـنــســابُ مِنْ كـلـمـي هـلْ كـانَ بـي عـجـمـة ٌ تـعـتـادُ قـافـيـتي أم مَـنْ قــرأتُ لـه شـعــري مِـنَ الـعـجـم ِ http://mohammadnasif.blogspot.com/ http://mohammadnasif.maktoobblog.com/ https://www.facebook.com/profile.php?id=624782730 |
رقم المشاركة : ( 12 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
صالون ميس الأدبي جلسة مارس ٢٠١٢
قصيدة تحكي فيها الشاعرة سلمى فايد حال الزائدين على الحياة، الذين لم يفكّروا يوماً أن يعيشوا حياةً مختلفة، "إضافيّون" لأنهم ولدوا وعاشوا وماتوا دون أن يضيفوا شيئاً على الحياة، دون أن يتركوا حتى بصمة ----- إضافيّونَ لا أكثرْ شعر/ سلمى فايد إضافيّونَ لا أكثرْ رماديّون كالإغماءِ لا موتٌ ولا صحوٌ كغيبٍ كامنٍ يأتي من الماضي إلى الماضي ولا يحضرْ يرُصونَ السيوف، الحدوةَ الذهبيةَ، الفيزا لهولندا، وشيئاً طارداً للعينِ في خلفيةِ التصويرِ كي يُستكملَ المنظرْ وفوقَ البابِ ملصوقٌ شريطٌ فستقيُّ اللونِ، لافتةٌ عليها اسمٌ رباعيٌّ وعنوانٌ، وتاريخٌ من القرن الذي أدبرْ إضافيون كالتعريفِ بالإنسانِ في درسِ البايولوجيا كشرحٍ تحت تصويرٍ لرافائيلَ، كالألوانِ في الأعلامِ، أو شعرٍ هجا أو جاملَ الدنيا إضافيون مخصومونَ من تنقيحِ يومياتِ موجودٍ، ومنسيونَ من توصيفِ مخلوقٍ له منطقْ ضبابيونَ كالأثقالِ في ذيلِ المسا تهوي إلى أرشيفِ ما ولَّى إذا ما ضوءهُ أشرقْ ضبابيون مفقودون بين الصلبِ والأزرقْ إضافيون يرتادون مقهىً شاغراً في طرف سور الوقتْ فيشتاقون إن غنى فتىً لحناً رومانسياً، ويرتاحون من أوجاعهِ فوراً إذا أخفى غناهُ الصمتْ يصبّون النقودَ، العمرَ، والأحلامَ في حصالةٍ حتى يعدّوها ويختالوا إذا لاحت عيونُ الموتْ تماثيلٌ بلا نحتٍ، قناديلٌ بلا زيتٍ، وتجوالٌ أدام الحظرْ كما شوكٍ على صبارةٍ في صوبةٍ، أو موجةٍ في جرّةٍ، أو عقربٍ في ساعةٍ مكسورةٍ يهتزُّ حول الصفرْ حياديونَ يعتادون ما يحلو لدنياهم، يطولُ الليلُ في إبريلَ نغفو مدّةً أكبر، يطولُ الصبحُ في مايو سيغدو نومنا أبكرْ وسيناءٌ ككالهاري ، كوادي الموتِ لا فرقٌ، فلون الرملِ لا يبدو سوى أصفرْ كأحمالٍ على أكتافِ هذي الأرضَ، حشوٍ في أغانيها يمينٍ للفتى الأعسرْ كخمرٍ فاسدٍ، مرٍّ ولا يُسكرْ على أسمائهم ظلٌّ ليغدو حذفهم أيسرْ إضافيون محذوفون منسيوّن لا أكثرْ |
رقم المشاركة : ( 13 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
جميل .. جميل جداً .
|
رقم المشاركة : ( 14 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
|
رقم المشاركة : ( 15 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
الروائي المحقّق د. يوسف زيدان يستذكر صديقه الراحل محمود درويش في صالون ميس مرددا نصّه "مديح الظلّ العالي"
في جلسة حضرتها الأميرة ريم الفيصل والشاعر د. حسن طلب ومجموعة من الشعراء والنقّاد المقطوعة الموسيقيّة في الخلفيّة للعازف التركي الصوفي عمر فاروق تكبيلك background music: "Moment of Doubt" Omar Faruk Tekbilek نصّ "مديح الظلّ العالي" ل محمود درويش كاملاً هنا: http://www.darwish.ps/dpoem-378.html |
رقم المشاركة : ( 16 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
صكوك الموت - شعر حسن العاصي
لفراشات الحزن تشتعل آية من وجع الطريق يتربع الندى قصيدة مطر على بتلات الحروف يفترش أحداق الأرصفة ويتوسد أكف الذاكرة هي أكفان جماعية تجتر الليل حنظلا هي أرصفة بلا نهار الوجوه فيها خطى ممطرة فإن رحلت غابات الليمون تضمك المسافات لأنين تبعثر فوق جناح العمر يسهد الرمل شهقات شوك يتلظى ويعتمر ظل المدائن والريح الصماء تذروها الأشرعة الشاردة أشباح النهار تتسلل من بين شقوق غفوة العتمة يأوي القهر إلى زفير الرمل أغسل وجه القلق العتيق عشب لسوسنات القلب أربط زمني صفصافة في عنق الصباحات لذاكرة تنفث هسيس الحمم المتدفق أدون انكساري كما بعد الإحتضار ملح للعابرين أنا صوت المحرومين أرحل غريبا كمآذن الرحمة أحمل بعض طيفي فيضيق الناي على سدرة الغضب هذا الدفق جثة تراودني بين الكفن البارد ومخالب البدايات لزهرة ترتعش على خد الماء الخشن يجتث الجرح جدائل النساء يستجير الصغار بظلال الموت خلف التلال أضحت الرؤى رماد منكسر وانطمرت الأجساد تحت مرقد اللهب ألا يغفو الموت قليلا ؟ قليلا فقط في رحم هذا الوقت المتشقق هذه المدائن أشباح تعوي والغيلان فيها كحبال المشانق تحاكي الغيمات لذلك السواد يعجن هديل القمر أورقت موجة الشجن فوق صفائح الحزن يرتبك إيقاع الموت فدع عنك مرايا المحراب ورابط صدى هذا الخراب في وطني الأحلام براعم في وطني أجفان الأطفال تدثر الموت وطن يذبح وريد الخبز وطن لا اسم له ولا ملامح لاحول له وقلبه عاقر أهدابه غثاء كالحشائش اليابسات لسنديانة تنتحب فوق قبور الغرباء أراني أقاسم الأسماء الأولى نشوة الموت الآن لاظهر لي أبسط نبضي وسادة تمتد دروب تتفيأ مواويل الحصاد لا الخيل طهرتني ولا الأصنام أطلقتني لكن ذات فحيح تنازعت ألواح الموت لهب التابوت في الفراغ الأخير فتلك السراديب رسمت حنظل المزامير وأول الصلوات لأنني رسمت أهداب البحر رملا أخضرا أجهش الماء ومد النبي التائه ذراعيه ليس لي إلا سواك قد فديت فصد المطر بذبح عظيم فمن يستحق الغفران ؟ واي صحراء تلد أولياء ؟ هنا أصابعنا تشيخ هنا للموت أوسمة والمناجل العمياء تضاجع فضة القمر يا وطني حين يلوح الخلاص آتيك عابرا أعود زاهدا ينبت الكرامات |
رقم المشاركة : ( 17 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
قصيدة جميلة جداً ابدعت الشاعرة في اختيار الموضوع وفي الوصف موضوعك قيم شكراً لك |
رقم المشاركة : ( 18 )
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: بوح المرأة الأفغانية
لتبليغ الإدارة عن أى موضوع أو رد مخالف يرجي الضغط علي هذه الأيقونة
الموجودة بجانب رقم المشاركة ليتسنى اتخاذ اللازم
بل كل الشكر لمرورك وتفاعلك مودتي |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 44 | |
abumansoor, لا للنفاق, مايك, لاسينر, متمدن, متحرر, متشائل, محمد سعد, أنيس المشاعر, أنين حرف, آطيآف رآحله, Basic, المعرفة, الله كريم, المواطن الحر, الدبلوماسي, الخيال الاول, الرياحي, السيد مهدي الحسيني, ثملْ, باحث عن الحقوق, بنمي, بنان ولسان, بنغالي, FISHER MAN, Focus, خ ـيآليه, ديما, حُرمة, دعــد, راميا, رايح سحاب, رائحة القرفة, ريما, شرياص, شهره يوم, عامر بوجودي, VIMTO, فرهاد, هدى كراميلو, هيفون, نلين, نص عقل, قهوة مرة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حركة طالبان تستطيع أن تترشح للرئاسة الأفغانية ! | كفاح ذاتي | صدى الإعلام | 0 | 04-04-2013 10:30 AM |
المرأة هي المشكلة | ابوالمكارم | الديوان العام | 6 | 01-02-2013 03:06 AM |
تحارب المرأة المرأة اكثر من الرجل | البارون | كوخ الفلاسفة | 6 | 11-02-2012 03:45 PM |
رأي حول عمل المرأة .. | الورّاق | الديوان العام | 23 | 17-12-2011 06:00 PM |
ذكاء المرأة | قاهر الصعاب | الديوان العام | 12 | 20-06-2010 09:25 PM |